بلغتني.
اللهم قد رجوتك فلا تقطع رجائي، وقد أملتك فلا تخيب أملي (1)، واجعل مسيري هذا كفارة لما قبله من ذنوبي، ورضوانا تضاعف به حسناتي، وسببا لنجاح طلباتي، وطريقا لقضاء حوائجي يا أرحم الراحمين.
اللهم صل على محمد وآل محمد، واجعل سعيي مشكورا، وذنبي مغفورا وعملي مقبولا، ودعائي مستجابا، إنك على كل شئ قدير.
اللهم إني أردتك فأردن، وأقبلت بوجهي إليك فلا تعرض عني، وقصدتك فتقبل مني، وإن كنت لي ماقتا فارض عني، وارحم تعرضي إليك، ولا تخيبني يا أرحم الراحمين) (2).