فيه ومن سره قتلكم.
اللهم إني أسألك بعد الصلاة والتسليم أن تصلي على محمد وآله - وتسميهم - ولا تجعل هذا آخر العهد من زيارته، فإن جعلته فاحشرني مع هؤلاء الأئمة المسلمين.
اللهم وذلل قلوبنا لهم بالطاعة والمناصحة والمحبة وحسن المؤازرة والتسليم) (1).
(١) المصادر السابقة.
ومثله ما رواه في كامل الزيارات: ٤٦ ح ١ بإسناده عن محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد في كتاب الجامع، يروى عن أبي الحسن عليه السلام. عنه البحار: ١٠٠ / ٢٦٦ ح ٨.
وفي التهذيب: ٦ / ٣٠، وفرحة الغري: ٨٥ مرسلا