الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
وسائل الشيعة (الإسلامية) - الحر العاملي - ج ٢٠ - الصفحة ٢٩٦
وأبي
الحسن عليهم السلام
، ثقة، عين قاله النجاشي والعلامة، ووثقه المفيد أيضا في إرشاده، وروى الكشي له مدحا.
(٢٩٦)
مفاتيح البحث:
الإمام الحسن بن علي المجتبى عليهما السلام
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
291
292
293
294
295
296
297
298
299
301
302
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
الثانية في ذكر طرق الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي وأسانيده التي حذفها بن التهذيب والاستبصار ثم أوردها في آخر الكتابين، وقد حذفتها أنا أيضا لما مر وعددها ثمانية وأربعون، وفيها تكرار يسير، وقد ألحقت بها ما حذفته للاختصار من طرقه التي تكرر في كتاب الغيبة وفي كتاب المجالس والاخبار، وهي ستة وذكرت هنا أيضا طريق السيد المرتضى إلى أحاديث رسالة المحكم والمتشابه المأخوذة من تفسير النعماني.
2
2
الثالثة في بيان أسانيد الشيخ محمد بن يعقوب الكليني أعني قوله في كثير من الأسانيد: عدة من أصحابنا، وروايته ورواية غيره من ابن سماعة عن غير واحد عن أبان، وطريقه إلى رسالة الصادق عليه السلام إلى أصحابه وغير ذلك.
32
3
الرابعة في ذكر الكتب المعتمدة التي نقلت منها أحاديث هذا الكتاب بغير واسطة أو بواسطة، وقد تقدم ذكرها في أول هذا الفهرست.
36
4
الخامسة في بيان بعض الطرق التي نروي بها الكتب المذكورة عن مؤلفيها، وقد أوردناها بالتفصيل.
49
5
السادسة في ذكر شهادة جمع كثير من علمائنا بصحة الكتب المذكورة وأمثالها وتواترها وثبوتها عن مؤلفيها وثبوت أحاديثها عن أصحاب العصمة عليهم السلام وقد ذكرنا هنا عبارة الصدوق رئيس المحدثين في أول كتاب من لا يحضره الفقيه وشهادته بأن جميع ما فيه يفتي به ويحكم بصحته ويعتقد أنه حجة بنيه وبين ربه وأن جميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعول وإليها المرجع، وعد جملة منها كتاب المحاسن وغيره من الكتب السابقة التي نقلنا منها بالواسطة وغيرها، وعبارة الكليني ثقة الاسلام في أول كتابه الكافي المتضمنة لشهادته بصحة كتابه وأنه كتاب كاف يجمع من جميع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالنصوص الصحيحة عن الصادقين عليهما السلام والسنن القائمة التي عليها العمل وبها تؤدى فرائض الله وذكرنا ما في هاتين العبارتين من المبالغات والقرائن، وما في باقي كلامهما من التصريحات بنحو ذلك وعبارة الشيخ رئيس الطائفة في التهذيب والاستبصار المتضمنة للشهادة بأن كل خبر عمل به يهما وفي غيرهما فهو إما متواتر وإما محفوف بقرائن توجب القطع بمضمونه أو توجب العمل به وعبارة الشيخ بهاء الدين في مشرق الشمسين في الشهادة بصحة الأصول الأربعمائة وكونها محفوفة بالقرائن الموجبة للوثوق بها والاعتماد عليها وخصوصا مصنفات أصحاب الاجماع وأمثالهم، والشهادة لكتاب عبيد الله بن علي الحلبي أنه معروض على الصادق عليه السلام، ولكتابي يونس بن عبد الرحمن والفضل بن شاذان أنهما عرضا على العسكري عليه السلام، ولعدة من الكتب المشهورة بالصحة والاعتماد وعبارته ي رسالة دراية الحديث في الشهادة بأن أحاديث الكتب الأربعة ومدينة العلم والخصال والأمالي وغيرها منقولة من الأصول الأربعمائة وعبارة الشهيد الثاني في شرح دراية الحديث الصريحة في الشهادة بأن أحاديث الكتب الأربعة وأمثالها كلها مأخوذة من الأصول الأربعمائة وعبارة الكفعمي في الشهادة بالاعتماد للكتب التي نقل منها، وعبارة الطبرسي في أول الاحتجاج، وعبارة علي بن إبراهيم في أول تفسيره، وعبارة جعفر بن محمد بن قولويه في أول المزار وغيره هم بصحة أحاديث كتبهم، عبارة الشيخ حسن في المعالم والمنتقى في الشهادة بأن أحاديث كتبنا المعتمدة محفوفة بالقرائن، وعبارة ابن طاووس في ذكر القرائن الدالة على صحة كتاب الكافي، وعبارة المفيد في الارشاد وابن شهرآشوب في المناقب والطبرسي في إعلام الورى وشهادتهم بثقة أربعة آلاف رجل من أصحاب الصادق عليه السلام والاعتماد على مؤلفاتهم التي هي الأصول الأربعمائة، وعبارة المحقق وعبارة ابن إدريس في الشهادة لكثير من الكتب والأصول بالصحة والثبوت عموما وخصوصا، ومعلوم أنهما لا يعملان خبر الواحد الخالي عن القرينة المفيدة للعلم، وكذلك عبارة السيد المرتضى بل أبلغ من ذلك وقريب منها عبارة الشهيد في الذكرى.
61
6
السابعة في ذكر أصحاب الاجماع وأمثالهم كأصحاب الأصول ونحوهم والجماعة الذين وثقهم الأئمة عليهم السلام وأمروا بالرجوع إليهم والذين عرفت عدالتهم بالتواتر، وقد ذكرنا عبارة الكشي في نقل الاجماع على صحة روايات ثمانية عشر من الرواة بل أكثر وعبارة الشيخ والنجاشي في ذكر أصحاب الأصول والكتب الصحيحة المعتمدة وهم كثيرون جدا، وعبارة الشيخ في العدة في الاجماع على العمل بروايات جماعة اخر يقاربون ثلاثين رجلا من الرواة والمصنفين وذكرنا هنا الذين وثقهم الأئمة ليهم السلام وأثنوا عليهم، وهم يزيدون على مائة رجل، وذكرنا عبارة الشهيد الثاني في أن عدالة جميع علمائنا من زمان الكليني إلى هذا الزمان معلومة بالتواتر وبلغنا من آثارهم وأنه لا حاجة إلى توثيق أحد منهم.
79
7
الثامنة في تفصيل بعض القرائن التي تقترن بالخبر الدالة على ثبوته وصحة مضمونه وترجيحه على معارضه، وهي عشرون نوعا.
93
8
التاسعة في الاستدلال على صحة أحاديث الكتب التي نقلنا عنها في هذا الكتاب وأمثالها تفصيلا ووجوب العمل بها وضعف الاصطلاح الجديد على تقسيم الحديث على أربعة أقسام، وفيه اثنان وعشرون دليلا.
96
9
العاشرة في جواب ما عساه يرد على الأخباريين من الاعتراض، وفيه عدة اعتراضات ولكل واحد أجوبة متعددة.
105
10
الحادية عشرة في الأحاديث المضمرة ووجه الاضمار والقرائن الدالة على أن تلك الضماير راجعة إلى المعصوم عليه السلام.
112
11
الثانية عشرة في ذكر جملة من القرائن المستفادة من أحوال الرجال تفصيلا مضافا إلى القرائن السابقة الاجمالية ونذكر من يستفاد من وجوده في السند قرينة وقد ذكرنا هنا الرجال الثقات والممدوحين على ترتيب الحروف وهم ألف وخمسمائة وزيادة، ولكن في الكنى والألقاب تكرار
113
12
تم فهرست كتاب تفصيل وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة، وقد تضمن بحمد الله سبحانه أكثر مضمون الأحاديث المتضمنة للأحكام الشرعية وجمع جميع المهم من الأوامر والنواهي المتعلقة بأفعال المكلفين من الرعية، مع حسن الترتيب، ومزيد التحرير والتهذيب، ولكن بقى في أحاديثه جملة من الاحكام، فإنها كنوز علوم لا أقدر على استخراج كل ما فيها بالتمام، وفيما أوردته كفاية لمن أراد العمل بأحكامهم عليهم السلام، والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين وقد وضعنا لهؤلاء الرجال فهرسا اجماليا على حده تتميما للفائدة، وهم على ما ذكره الفاضل المحشي وفقه الله تعالى 1487 ولعله بعد حذف المكرر فنقول: صورة خط المؤلف وكتب بيده مؤلفه: محمد بن الحسن ابن علي بن محمد الحر العاملي المجاور بالمشهد المقدس الرضوي على مشرفه السلام، وكان الفراغ من تأليفه ومن كتابة هذه النسخة في ليلة الجمعة لثلاث بقين من ذي الحجة في سنة 1088. باب الهمزة يبتدء هذا الباب بآدم بن إسحاق
116
13
ويختم على أيوب بن نوح
145
14
باب الباء يبتدء بالبائس مولى حمزة ابن اليسع
145
15
ويختم على بيان الجزري
148
16
باب التاء يبتدء بتقي بن نجم الحلبي
148
17
ويختم على تميم مولى خراش
149
18
باب الثاء يبتدء بثابت البناني
149
19
ويختم على ثعلبة بن ميمون
150
20
باب الجيم يبتدء بجابر بن عبد الله
150
21
ويختم على جيفر بن الحكم
158
22
باب الحاء يبتدء بحاجز
158
23
ويختم على حيدر بن محمد
185
24
باب الخاء يبتدء بخالد بن أبي إسماعيل
185
25
ويختم على خيران الخادم
188
26
باب الدال يبتدء بداود بن أبي زيد
188
27
ويختم على دعبل بن علي
191
28
باب الذال ذريح المحاربي
191
29
باب الراء يبتدء بالرازي
192
30
ويختم على ريان بن الصلت
195
31
باب الزاء يبتدء بزادان
195
32
ويختم على زيد بن يونس
203
33
باب السين يبتدء بسالم بن أبي الجعد
203
34
ويختم على سيف بن مصعب
214
35
باب الشين يبتدء بشاذان بن الخليل
214
36
ويختم على شهاب بن عبد ربه
215
37
باب الصاد يبتدء بصالح بن خالد
215
38
ويختم على صفوان بن يحيى
218
39
باب الضاد الضحاك أبو مالك الحضرمي
219
40
ضريس بن عبد الملك
219
41
باب الطاء يبتدء بطاهر بن حاتم
219
42
ويختم على طلحة بن زيد
220
43
باب الظاء ظالم بن سراق
220
44
ظريف بن ناصح
220
45
باب العين يبتدء بعاصم بن حميد الحناط
220
46
ويختم على عيص بن القاسم
289
47
باب الغين يبتدء بغالب بن عثمان
289
48
ويختم على غياث بن كلوب
290
49
باب الفاء يبتدء بفارس بن سليمان
290
50
ويختم على الفيض بن المختار
295
51
باب القاف يبتدء بقاسم بن بريد
297
52
ويختم على قيس بن عوف
301
53
باب الكاف يبتدء بكافور بن إبراهيم
302
54
ويختم على كنكر
304
55
باب اللام لوط بن يحيى
305
56
ليث بن البختري
305
57
باب الميم يبتدء بمالك بن الحارث
306
58
ويختم على ميسر بن عبد العزيز
356
59
باب النون يبتدء بناصح البغال
356
60
ويختم على نوح بن شعيب
358
61
باب الواو يبتدء بواصل
358
62
ويختم على وهيب بن خالد
360
63
باب الهاء يبتدء بهارون بن الجهم
360
64
ويختم على الهيثم بن محمد
363
65
باب الياء يبتدء بيحيى بن إبراهيم
363
66
ويختم على يونس بن يعقوب
370
67
باب الكنى يبتدء بأبي الأحوص المصري
370
68
ويختم على أبي اليقظان الساباطي
383
69
باب ما صدر بابن يبتدء بابن أبي الجعد
383
70
ويختم على ابن همام
386
71
باب في النسب والألقاب يبتدء بالأحول محمد بن علي بن النعمان
386
72
ويختم على اليعقوبي داود بن علي
391
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org