وروضة الواعظين للفتال في جلدين الأول في امامة الأئمة الاثني عشر، والاستنصار للكراجكي، واستقصاء النظر في امامة الأئمة الاثني عشر لابن ميثم البحراني المتوفى 679، والارشاد للمفيد، وإعلام الورى للطبرسي صاحب المجمع، والصفا لا حمد بن إبراهيم بن أبي رافع، وأنساب الأئمة ومواليدهم إلى صاحب الامر عليه السلام لأبي محمد الأطروش المتوفى 304، وعيون المعجزات في مناقب الأئمة الاثني عشر واسرار الإمامة لعماد الدين الطبري من اعلام القرن الخامس، واثبات الوصية للمسعودي المتوفى 333 ودر النظيم في مناقب الأئمة اللهاميم للشيخ يوسف الشامي، واثبات الهداة، فيه أكثر من عشرين الف حديث كما ذكر في مقدمته وأسانيد تقرب من سبعين الف سند منقولة عن مأة واثنين وأربعين كتابا لأصحابنا وأربعة وعشرين كتابا من العامة بلا واسطة وخمسين كتابا من أصحابنا، ومأتين وثلاثة وعشرين من كتب العامة بواسطة الكتب السابقة وفيه النقل عن كتب أخرى لم تدخل فيها لشيخنا الحر العاملي صاحب الوسائل (1) وكفاية الأثر في النصوص على الأئمة الاثني عشر لعلي بن محمد الخزاز الرازي اخرج فيه أحاديث كثيرة في النص عليهم من جهة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كابن عباس وابن مسعود وأبى سعيد وأبي ذر وسلمان وجابر بن سمرة وابن عبد الله وأنس بن مالك وعمر وأبي هريرة وزيد بن ثابت وابن أرقم، وأبى امامة وأبى أيوب و وعمار وحذيفة بن أسيد وابن اليمان وعمران بن حصين وأبى قتادة وأمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام ومن النساء عن فاطمة عليها السلام وأم سلمة وعايشة، واخرج أيضا ما يوافق ذلك عن الأئمة (ع)، وليس في وسعنا استقضاء أسماء الكتب المصنفة في إمامتهم (ع) فضلا عن استقضاء النصوص المخرجة فيها
(المقدمة ٦)