فرد، فأولى هذا. ويؤنث الضمائر في الأنثى، ويجوز تذكيرها بإرادة الميت أو الشخص، ويقول في ولد الزنا:
اللهم اجعله فرطا لامه. والمراد بالابدال في الأهل والزوجة، إبدال الأوصاف لا الذوات، لقوله تعالى:
* (ألحقنا بهم ذريتهم) * ولخبر الطبراني وغيره: إن نساء الجنة من نساء الدنيا أفضل من الحور العين. انتهى.
(و) سابعها: (سلام) كغيرها (بعد رابعة)، ولا يجب في هذه ذكر غير السلام، لكن يسن: اللهم لا تحرمنا أجره