وله قصيدة:
ومن رأى ما لا يراه طغى * وصار يمشي كالمجانين كأنه قارون في سكره * يخبطه مس الشياطين فهو على ما نال من أمره كبعض أعوان الفراعين يديره الدهر بتصريفه * فليس ذا دنيا ولا دين ولم يذكر ابن أبي الرجال سنة وفاته ولكنه قال أنه صحب الهادي وابنيه.
وقد ترجمه أيضا يحيى بن الحسين في المستطاب فقال: من علماء الهدوية الأخيار وهو الذي رتب جامع الا حكام للهادي (1) عليه السلام.