من المجتمعات فيما تميل إليه وما لا تميل إليه، بل يؤخذ من الكتاب والسنة.
3 - - إن من يصفهم بأنهم من مثقفي الشيعة قد يكونون من الأحزاب العلمانية التي ترفض الدين كأطروحة صالحة لهذه الحياة، وتندفع نحو الأفكار الإلحادية والمادية، وتتبناها بقوة، وتحارب الدين والمتدينين بكل ما أوتيت من قوة وحول. وشهلاء حائري التي يستشهد هو وغيره بكلامها ليست مستثناة من هؤلاء..
4 - - على أننا قد نجد في مثقفي أهل السنة وغيرهم من يعيب على المسلمين صلاتهم وحجهم، وكثيرا من ممارساتهم العبادية، فهل يحكمون بعدم كون تلك التشريعات من الإسلام؟!
مؤمن الطاق، والشاعر اللبناني: