ومناقشات إلا بعضا منها.
وليس الناس أغبياء إلى هذا الحد، الذي يتصوره ذلك الكاتب، ليستطيع أن يخدعهم بهذه الصورة الواضحة والفاضحة.
المزيد من اللعب على العواطف:
وقد حاول بعضهم أن يستدل على حرمة زواج المتعة بأن المجوزين للمتعة لا يرضونها لبناتهم، وأخواتهم، وقريباتهم، بل لو عرفوا بحدوثها لهن تسود وجوههم، وتنتفخ أوداجهم. فلماذا يغضبون حين يطلب الواحد منهم أن يزوجه ابنته زواج متعة، فإن عالما شيعيا كان يناقش في أمر المتعة بحماس، فلما ألقي عليه هذا الطلب قام من المجلس (1)