لا حجية للروايات عن أئمة أهل البيت (ع):
وقال بعضهم في مقام نفي حجية قول أئمة أهل البيت (عليهم السلام).
" لا حجية في كلام بشر بعد القرآن الكريم، إلا في كلام معصوم من الخطأ، ولا عصمة إلا لمن يتلقى الأمور وحيا، ولا وحي إلا على نبي. فالمعصوم هو محمد خاتم النبيين الذي {لا ينطق إلا عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى}.
وقد ثبت عن هذا المعصوم تحريم متعة النكاح تحريما أبديا، رويناه عن الثقات من لدن المؤلفين إلى صاحب المقام السامي عليه الصلاة والسلام ".
ثم يذكر:
" أن لهم معصوما واحدا والشيعة يضيفون إليه