المتعة، فقال: نعم استمتعنا على عهد رسول الله (ص)، وأبي بكر وعمر. زاد في رواية: " حتى نهى عنه عمر " (1) سنده صحيح.
ونقول:
إذا كانت المتعة منسوخة من قبل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فلماذا لم ينه عنها أبو بكر ولا عمر ولا غيرهما في عهد أبي بكر وفي النصف من خلافة عمر؟!!.