عن كل أحد " (1) ثالثا: إنها معارضة بروايات النسخ يوم خيبر والفتح، وتبوك، وإلخ..
وقد قال النووي: ترده الأحاديث الثابتة في تحريمها يوم خيبر (2) ورد الشوكاني على ذلك بقوله: ".. وعلى تقدير ثبوته، فلعله أراد أيام خيبر، لأنهما كانا في سنة واحدة " (3) ونقول في الجواب:
أ - - إن هذا محض تخرص من الشوكاني، ليس له شاهد ولا دليل، وإنما يؤخذ بدلالات الكلام، لا