نسخة الكتاب الذي يوضع عند الجريدة مع الميت 646 - يقول قبل أن يكتب:
(بسم الله الرحمن الرحيم، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وآله وأن الجنة حق، وأن النار حق، وأن الساعة آتية لا ريب فيها، وأن الله يبعث من في القبور).
ثم يكتب (بسم الله الرحمن الرحيم، شهد الشهود المسمون في هذا الكتاب: أن أخاهم في الله عز وجل، فلان بن فلان - ويذكر اسم الرجل - أشهدهم واستودعهم وأقر عندهم:
أنه يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له.
وأن محمدا صلى الله عليه وآله عبده ورسوله، وأنه مقر بجميع الأنبياء والرسل عليهم السلام، وأن عليا ولي الله، وإمامه، وأن الأئمة من ولده أئمته وأن أولهم الحسن، والحسين، وعلي بن الحسين، ومحمد بن علي، وجعفر بن محمد، وموسى بن جعفر، وعلي بن موسى، ومحمد بن علي، وعلي بن محمد، والحسن بن علي، والقائم الحجة عليهم السلام.
وأن الجنة حق والنار حق، والساعة آتية لا ريب فيها، وأن الله يبعث من في القبور، وأن محمدا صلى الله عليه وآله رسوله جاء بالحق، وأن عليا عليه السلام ولي الله، والخليفة من بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ومستخلفه في أمته لأمر ربه تبارك وتعالى.
وأن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله، وابنيها الحسن والحسين ابنا رسول الله وسبطاه، إماما الهدى وقائدا الرحمة، وأن محمدا (1) وعليا إلى آخر الأئمة أئمة