إبهاما بعده تفسير.
الثانية: تذكير هالك وإفراده، للإبهام.
الثالثة: في تعريف كل من العجل وأخويه دلالة على كونهم معروفين معهودين بهذه الألقاب.
الرابعة: قطع المشنع عن موصوفه للمبالغة في الذم والتوجيه والقافية.
الخامسة: تقديم المفعول في «للزور والبهتان قد أبدعوا» (1) للوزن والقافية والحصر والاهتمام والإيضاح بعد الإبهام.
السادسة: العدول عن مضجعه إلى له مضجعا إن كان له حالا عن «مضجعا» للإبهام ثم الإيضاح والوزن والتقفية، وتعميم المضجع لتعميم الدعاء والتوجيه. وإن كان التنوين في «مضجعا» عوضا عن المضاف إليه فالعدول عن الإضافة إلى التنوين في مضجعا للاختصار والوزن والقافية والاستغناء عن المضاف إليه بما تقدم من قوله «له» والتوجيه والتصوير بصورة النكرة المفيدة للعموم.
السابعة: حذف ما أضيف إليه أربعة، إن كان تنوينه عوضا عن الإضافة، للوزن والاختصار والاستغناء عنها بالقرينة والتوجيه من وجوه.
الثامنة: تقديم الظرف أعني «في سقر» على «وأودعوا» إن كان متعلقا به للتوجيه والوزن والتقفية والحصر والاهتمام.