وقال مؤرخا عام وفاة الحاج محمد صالح كبه في سنة 1287 ه:
إن يطو مصباح المكارم ضارح (788) * فلقد أضاءت في علاه مصابح طف حيث حل فئم جود باهر * وعلى مؤثلة، ومجد (789) راجح ملك له الشرف الرفيع مشيع * وعليه حتى المكرمات نوائح شكت البرية داءه (790) لما شكا * فقضى والحد والقلوب ضرائح من جاره (هود) دعاه فأرخوا: * (أسعد جوارك ذا محمد صالح)