وقال أيضا: ولما رأى الرحمن أن ليس فيهم البيتين) انتهى.
* فتنتج لك غلمان أشأم كلهم * كأحمر عاد ثم ترضع فتفطم * والثرثار بمثلثتين: اسم نهر سمي به لكثرة مائة.
وترجمة الأخطل تقدمت في الشاهد الثامن والسبعين من أوائل الكتاب.
وأنشد بعده ((الشاهد الثالث والتسعون بعد الثمانمائة)) الكامل * فإذا وذلك يا كبيشة لم يكن * إلا كلمة حالم بخيال * على أن الواو ليست زائدة كما يقول الكوفيون بل هي عاطفة على مبتدأ محذوف والتقدير: فإذا إلمامك وذلك الإلمام. كذا قدره الشارح فجعل المعطوف والمعطوف عليه شيئا واحدا لأجل قوله: لم يكن.