البيت. وقد وقع في نسخ الشرح: بخرقاء بدلها. وخرقاء: لقب مية التي غالب شعره فيها. وكأن الشارح نقله من كتاب الشعر لأبي علي فإنه أنشده فيه كما هنا.
وترجمة ذي الرمة تقدمت في الشاهد الثامن من أول الكتاب.
وأنشد بعده ((الشاهد الثامن بعد التسعمائة)) وهو من شواهد س: الخفيف * ما أبالي أنب بالحزن تيس * أم لحاني بظهر غيب لئيم * لما تقدم قبله.
وأنشده في باب أو على أن أم في البيت واقعة في موقعها ولا يجوز أو.
وقال: وتقول: أتضرب زيدا أو تشتم عمرا إذا أردت: هل يكون شيء من هذه الأفعال.
وإن شئت قلت: أتضرب عمرا أم تشتم زيدا على معنى أيهما.
قال حسان: