وفي سياقه هذا نقص فإنه لم يذكر فيه وجه تعييره بالإبل ولا إلى أي شيء تم حالهما. والله وسبرة: شاعر جاهلي. وذكر نسبه فيما سقناه.
وترجمة ضمرة تقدمت في الشاهد الثامن والثمانين.
وأنشد بعده ((الشاهد السابع والثمانون بعد السبعمائة)) الخفيف ما بكاء الكبير بالأطلال على أن الباء فيه للظرفية أي: في الأطلال.
وهذا صدر وعجزه: وسؤالي وما يرد سؤالي وهذا مطلع قصيدة للأعشى ميمون مدح بها الأسود بن المنذر اللخمي أخا النعمان بن المنذر وسيأتي بعض منها في رب.
وبعده: الخفيف * دمنة قفرة تعاورها الصي * يف بريحين من صبا وشمال