* ظن بهم كعسى وهم بتنوفة * يتنازعون جوائز الأمثال * أراد: ظن بهم كيقين. ويروى: سوائر الأمثال. ويروى: جوائب الأمثال.
وأنشدنا أبو العباس: الوافر عسى الكرب الذي أمسيت فيه البيت فعسى في هذا الباب على معنى الشك. انتهى كلامه.
وأنشد بعده ((الشاهد الثامن والأربعون بعد السبعمائة)) الرجز