والصحيح أن عديا من امرأته نوار لا من ماوية. والله أعلم.
وترجمة حاتم الطائي قد تقدمت في الشاهد التاسع والسبعين بعد المائة.
وأنشده بعده: ولقد أمر على اللئيم يسبني تمامه: فمضيت ثمت قلت لا يغنيني وقد تقدم قريبا.
وأنشد بعده هو 3 (الشاهد السابع والثمانون بعد المائتين)) وهو من شواهد س: الكامل * لما أتى خبر الزبير تواضعت * سور المدينة والجبال الخشع * على أن سورا اكتسب التأنيث من المدينة ولهذا أنث له الفعل.
قال الأعلم في شرح شواهد س: إن السور وإن كان بعض المدينة لا يسمى مدينة كما يسمى بعض السنين سنة ولكن الاتساع فيه متمكن لأن معنى تواضعت المدينة وتواضع سور المدينة متقارب.