قال حميد بن ثور الهلالي:
* وهل أنا إن عللت نفسي بسرحة * من السرح مسدود علي طريق * * أبى الله إلا أن سرحة مالك * على كل أفنان العضاه تروق *) وعلم بهذا سقوط قول اللخمي: سلم على النخلة لأنها معهد أحبابه أو ملعبه مع أترابه لأن * وكمثل الأحباب لو يعلم العا * ذل عندي منازل الأحباب * ويحتمل لأن يكون كنى عن محبوبته بالنخلة لئلا يشهرها وخوفا من أهلها وقرابتها. انتهى.
وترجمة الأحوص تقدمت في الشاهد الخامس والثمانين.
وأنشد بعده وهو الشاهد الخامس عشر بعد المائة وهو من شواهد س: