1 - راجع على سبيل المثال صحيح البخاري ج 5 ص 129 وصحيح مسلم باب فضائل علي ج 1 ص 360 وصحيح الترمذي ج 5 ص 304 ومسند الإمام أحمد ج 3 ص 50 والمستدرك للحاكم ج 3 ص 109 وتاريخ الطبري ج 3 ص 104 وتاريخ دمشق لابن عساكر ج 1 ص 30 وكتابنا نظرية عدالة الصحابة والمرجعية السياسية في الإسلام ص 225 2 - راجع صحيح مسلم ج 2 ص 24 والحاكم في المستدرك ص 109 والذهبي في تلخيص المستدرك وقد صرح الذهبي بصحته في تلخيص المستدرك وذكره ابن حجر في الصواعق المحرقة باب 12 ص 16 وباب 11 ص 107 وقال إن الإمام أحمد أخرجه وصححه، وراجع صحيح البخاري ج 1 ص 58 وصحيح مسلم ج 2 ص 323 ومسند الإمام أحمد ج 2 ص 109 وذكره الطبراني والبزار قد أخرجه في مسنده والترمذي كما يدل الحديث 2504 ج 6 من أحاديث الكنز وأورده ابن عبد البر في الإستيعاب ص 227 في أحوال علي راجع كتابنا نظرية عدالة الصحابة والمرجعية السياسية في الإسلام 3 - راجع مسند الإمام أحمد ج 5 ص 25 بسند صحيح والاستيعاب لابن عبد البر بهامش الإصابة ج 3 ص 38 والإصابة لابن حجر ج 2 ص 509 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 55 ج 182 وخصائص أمير المؤمنين للنسائي الشافعي ص 64 والمستدرك للحاكم ج 3 ص 34 وتلخيص المستدرك مطبوع بذيل المستدرك للذهبي وراجع ترجمة علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر ج 1 ص 384 ج 490....
وكتابنا نظرية عدالة الصحابة والمرجعية السياسية في الإسلام ص 228 4 - راجع صحيح الترمذي ج 5 ص 296 ج 3796 وخصائص النسائي ص 97 والمناقب للخوارزمي الحنفي ص 92 والإصابة لابن حجر ج 2 ص 509 وحلية الأولياء ج 6 ص 294 وأسد الغابة لابن الأثير ج 4 ص 7 وتاريخ دمشق لابن عساكر ج 1 ص 381 ومصابيح السنة للبغوي ج 2 ص 275 وجامع الأصول ج 2 ص 470 وكنز العمال ج 15 ص 124 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 53 وتذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي ص 36 والغدير للأميني ج 3 ص 216 ومطالب السؤول لابن طلحة الشافعي ج 1 ص 48 وملحق المراجعات ص 134 وكتابنا نظرية عدالة الصحابة ص 228