نص (إنجيل برنابا) - سيف الله أحمد فاضل - الصفحة ٣٦٦
الرزاق أتصطاد للبوة فريسة أم تشبع نفس الأشبال حين تجرمز في عريسها وتجلس في عيصها للكمون من يهيىء للغراب صيده إذ تنعب فراخه إلى الله وتتردد لعدم القوت أيوب 38: 39 - 41 ويرزق القوت بكثرة أيوب 36: 31 خبزنا كفافنا أعطنا إنجيل متى 6: 11 وأن الله يرزق طيور السماء ويرزقنا واضح من إنجيل متى تأملوا الغربان إنها تزرع ولاتحصد وليس لها مخدع ولامخزن والله يقيتها كم أنتم بالحري أفضل من الطيور ومن منكم إذا اهتم يقدر أن يزيد على قامته ذراعا واحدة فإن كنتم لا تقدرون ولا على الأصغر فلماذا تهتمون بالبواقي تأملوا الزنابق كيف تنمو لا تتعب ولا تغزل ولكن أقول لكم إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها فإن كان العشب الذي يوجد اليوم في الحقل ويطرح غدا في التنور يلبسه الله هكذا فكلم بالحري يلبسكم أنتم يا قليلي الايمان إنجيل لوقا 12: 24 - 28 إذ هو يعطي الجميع حياتا ونفسا وكل شيء أعمال الرسل 17: 25 الفتاح ليفتح الله ليافث تكوين 9: 27 يغلق على انسان فلا يفتح أيوب 12: 14 العليم الخبير لأن الرب إله عليم صموئيل الأول 2: 3 أألله يعلم معرفة أيوب 21: 22 الله يفهم طريقها وهو عالم بمكانها أيوب 28: 23 ولا صخرة لا أعلم بها أشعياء 44: 8 لأن أفكاري ليست كأفكاركم ولا طرقكم طرقي يقول الرب لأنه كما علت السماوات عن الأرض هكذا
(٣٦٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 361 362 363 364 365 366 367 368 369 370 371 ... » »»