تثنية 32: 40 لأنه هو الإله الحي القيوم إلى الأبد دانيال 6: 26 وملك الدهور الذي لا يفنى رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس 1: 17 الذي وحده له عدم الموت رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس 6: 16 الحي إلى أبد الآبدين رؤيا يوحنا اللاهوتي 4: 9 والله يجير ولا يجار عليه * (قل من بيده ملكوت كل شيء وهو يجير ولا يجار عليه إن كنتم تعلمون) * سورة المؤمنون 88 * (وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون) * سورة البقرة 57 سورة الأعراف 160 ويتبين ذلك أيضا من اقناع جموع أهالي لسترة بأن برنابا وبولس ليسوا آلهة بأن قالا لهم انهما تحت آلام أيها الرجال لماذا تفعلون هذا نحن أيضا بشر تحت آلام مثلكم نبشركم أن ترجعوا من هذه الأباطيل إلى الإله الحي... أعمال الرسل 14: 15 - 18 كما يتبين أيضا من إشعياء 44: 14 - 17 قطع لنفسه ارزا وأخذ سنديانا وبلوطا واختار لنفسه من أشجار الوعر غرس صنوبرا والمطر ينميه فيصير للناس للإيقاد ويأخذ منه ويتدفأ يشعل أيضا ويخبز خبزا ثم يصنع الها فيسجد قد صنعه صنما وخر له نصفه احرقه بالنار على نصفه يأكل لحما يشوي مشويا ويشبع يتدفأ أيضا ويقول بخ قد تدفأت رأيت نارا وبقيته قد صنعها الها صنما لنفسه أي كيف يكون إله وهو يحترق ويتبين أيضا من سخرية يواش عن عباد البعل ان كان الها فليقاتل لنفسه لأن مذبحه قد هدم قضاه 6: 31 والقصة تشبه إلى حد كبير قصة إبراهيم عليه السلام كما أوردها القرآن الكريم وكما أوردها إنجيل برنابا الذي نحن بصدد دراسته خاصة وقد اسمى كبير أصنام قومه بعل الله لا يكذب * (ومن أصدق من الله حديثا) * سورة النساء 87 * (وعد الله حقا ومن أصدق من الله قيلا) * سورة النساء 122 وفي العهد الجديد يدعو المسيح بن مريم الله من أجل تلاميذه فيقول قدسهم في
(٣٥٩)