نص (إنجيل برنابا) - سيف الله أحمد فاضل - الصفحة ٣٦٤
الخالق البارىء البديع وكلها تؤدي معنى الخلق من عدم ونجدها في تكوين 1 نحميا 9: 6 أيوب 4: 17 أيوب 31: 4 مزمور 8: 3 - 8 مزمور 33: 6 مزمور 115: 15 إشعياء 45: 7 18 ارميا 10: 11 12 ارميا 32: 17 إنجيل متى 19: 4 إنجيل مرقس 10: 6 إنجيل لوقا 12: 25 - 29 اعمال الرسل 4: 24 أعمال الرسل 17: 24 الرسالة إلى أهل رومية 1: 20 25 الرسالة إلى أهل رومية 11: 36 الرسالة إلى تيموثاوس الأولى 4: 4 الرسالة إلى العبرانيين 11: 3 رؤيا يوحنا اللاهوتي 14: 7 وغيرها المصور فقال له الرب من صنع للإنسان فما أو من يصنع أخرس أو أصم أو بصيرا أو أعمى اما هو أنا الرب خروج 4: 11 أصورت أول الناس أيوب 15: 7 أوليس صانعي في البطن صانعه وقد صورنا واحد في الرحم أيوب 31: 15 المصور قلوبهم مزمور 33: 15 مصور النور وخالق الظلمة أشعياء 45: 7 مصور الأرض وصانعها إشعياء 45: 18 لأنه مصور الجميع ارميا 10: 16 ومن منكم إذا اهتم يقدر أن يزيد قامته ذراعا إنجيل متى 6: 27 إنجيل لوقا 12: 25 الغفار الغفور اللطيف العفو ويغفر الذنب والسيئة عدد 14: 18 وأنت إله غفور نحميا 9: 17 انظر إلى ذلي وتعبي واغفر خطاياي مزمور 25: 18 طوبى للذي غفر اثمه وسترت خطيته مزمور 32: 1 أما هو فرؤوف يغفر الإثم مزمور 78: 38 ونجنا واغفر خطايانا من أجل اسمك مزمور 79: 9 باركي يا نفسي الرب ولا تنسي كل حسناته
(٣٦٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 359 360 361 362 363 364 365 366 367 368 369 ... » »»