شعير: (خر 9: 31) نوع من الحبوب التي يصنع منه الخبز (قض 7: 13 وبو 6: 9 و 13) ويستعمل علفا للخيل والجمال (1 مل 4: 28). يزرع في فلسطين (را 1: 22) في شهر تشرين الأول فما بعده ويحصدونه في شهر أذار فصاعدا. وكان الشعير طعام الفقراء.
شفام: وهي بلده في الشمال الشرقي من كنعان بجوار ربلة (عد 34: 10 و 11). ومنها زبدي الشفمي المشرف على خزائن الخمر التي كانت للملك داود (1 أخبار 27: 27).
شفرة: اسم عبري معناه " جمال " وهو اسم إحدى القابلتين العبرانيتين اللتين رفضتا أمر فرعون بقتل الذكور الأطفال من العبرانيين (خر 1: 15).
شفطان: اسم عبري معناه " قضاء " وهو أمير أفرايمي، أبو قموئيل (عد 34: 24).
شفطيا - شفطيا: اسم عبري معناه " يهوه أوقع القضاء " وهو:
(1) بطل من أبطال بنيامين، كان مع داود في صقلغ (1 أخبار 12: 5).
(2) ابن داود الخامس (2 صم 3: 4 و 1 أخبار 3: 3)، الذي ولد في حبرون من أبيطال.
(3) ابن معكة، ورئيس للشمعونيين في أيام داود (1 أخبار 27: 16).
(4) بنياميني سكن أورشليم بعد السبي (1 أخبار 9: 8).
(5) أمير، ابن متان. وهو أحد الذين نصحوا صدقيا الملك بقتل إرميا النبي، حيث أن نبواته غير المقبولة كانت مداعاة لفشل المدافعين عن أورشليم أثناء حصار الملك نبوخذنصر (ار 38: 1 - 4).
(6) أحد أبناء الملك يهوشافاط (2 أخبار 21: 2).
(7) أبو أسرة، عاد 372 من أفرادها من السبي مع زربابل (عز 2: 4 ونح 7: 9)، ثم عاد أيضا 81 منهم مع عزرا (عز 8: 8).
(8) شخص من يهوذا، عاش قبل السبي (نح 11: 4).
(9) من نسل عبيد سليمان. عاد من السبي مع زربابل (عز 2: 57 ونح 7: 59) شفع - شفيع - شفاعة: وهي التوسط بين شخص وآخر. وهي دليل محبة الإنسان لأخيه الإنسان. كما أنها مؤسسة على أن معاملة الله للبشر معاملة ليست فردية فحسب، بل جماعية أيضا. والصلاة الشفاعية قديم قدم نوح (تك 8: 20 و 22)، وإبراهيم (تك 17: 18 و 23 - 33)، وموسى (خر 15: 25). وخليفة موسى الذي رفع صلواته كقاضي وكاهن ونبي هو صموئيل (1 صم 7: 5 و 8) وحياة المسيح كانت مليئة بالصلوات الشفاعية. بل إن الصلاة الربانية تحمل روح الشفاعة في طلب الملكوت، ومغفرة ذنوب الآخرين.
والصلاة الشفاعية يرفعها الإنسان لأجل صديق أو لأجل عدو (مت 5: 44) أما الروح القدس فهو يشفع فينا (رو 8: 26)