الكتاب المقدس (العهد القديم) - الكنيسة - الصفحة ٩٨٠
الموت المرأة التي هي شباك وقلبها أشراك ويداها قيود. الصالح قدام الله ينجو منها. أما الخاطئ فيؤخذ بها. 27 أنظر. هذا وجدته قال الجامعة. واحدة فواحدة لأجد النتيجة 28 التي لم تزل نفسي تطلبها فلم أجدها. رجلا واحدا بين ألف وجدت.
أما امرأة فبين كل أولئك لم أجد. 29 أنظر. هذا وجدت فقط أن الله صنع الإنسان مستقيما. أما هم فطلبوا اختراعات كثيرة الأصحاح الثامن 1 من كالحكيم ومن يفهم تفسير أمر. حكمة الإنسان تنير وجهه وصلابة وجهه تتغير. 2 أنا أقول احفظ أمر الملك وذاك بسبب يمين الله. 3 لا تعجل إلى الذهاب من وجهه. لا تقف في أمر شاق لأنه يفعل كل ما شاء. 4 حيث تكون كلمة الملك فهناك سلطان. ومن يقول له ماذا تفعل. 5 حافظ الوصية لا يشعر بأمر شاق وقلب الحكيم يعرف الوقت والحكم. 6 لأن لكل أمر وقتا وحكما لأن شر الإنسان عظيم عليه. 7 لأنه لا يعلم ما سيكون. لأنه من يخبره كيف يكون. 8 ليس لانسان سلطان على الروح ليمسك الروح ولا سلطان على يوم الموت ولا تخلية في الحرب ولا ينجي الشر أصحابه 9 كل هذا رأيته إذ وجهت قلبي لكل عمل عمل تحت الشمس وقتما يتسلط إنسان على إنسان لضرر نفسه. 10 وهكذا رأيت أشرارا يدفنون وضموا والذين عملوا بالحق ذهبوا من مكان القدس ونسوا في المدينة. هذا أيضا باطل. 11 لأن القضاء على العمل الردئ لا يجري سريعا فلذلك قد امتلأ قلب بني البشر فيهم لفعل الشر. 12 الخاطئ وإن عمل شرا مئة مرة وطالت أيامه إلا أني أعلم أنه يكون خير للمتقين الله الذين يخافون قدامه. 13 ولا يكون خير للشرير وكالظل لا يطيل أيامه لأنه لا يخشى قدام الله
(٩٨٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 975 976 977 978 979 980 981 982 983 984 985 ... » »»
الفهرست