أجل اليقطينة فرحا عظيما 7 ثم أعد الله دودة عند طلوع الفجر في الغد فضربت اليقطينة فيبست 8 وحدث.
عند طلوع الشمس أن الله أعد ريحا شرقية حارة فضربت الشمس على رأس يونان فذبل فطلب لنفسه الموت وقال موتي خير من حياتي 9 فقال الله ليونان هل اغتظت بالصواب من أجل اليقطينة. فقال اغتظت بالصواب حتى الموت. 10 فقال الرب أنت شفقت على اليقطينة التي لم تتعب فيها ولا ربيتها التي بنت ليلة كانت وبنت ليلة هلكت. 11 أفلا أشفق أنا على نينوى المدينة العظيمة التي يوجد فيها أكثر من اثنتي عشرة ربوة من الناس الذين لا يعرفون يمينهم من شمالهم وبهائم كثيرة ميخا الأصحاح الأول 1 قول الرب الذي صار إلى ميخا المورشتي في أيام يوثام وآحاز وحزقيا ملوك يهوذا الذي رآه على السامرة وأورشليم 2 اسمعوا أيها الشعوب جميعكم أصغي أيتها الأرض وملؤها وليكن السيد الرب شاهدا عليكم السيد من هيكل قدسه. 3 فإنه هو ذا الرب يخرج من مكانه وينزل ويمشي هل شوامخ الأرض. 4 فتذوب الجبال تحته وتنشق الوديان كالشمع قدام النار. كالماء المنصب في منحدر. 5 كل هذا من أجل إثم يعقوب ومن أجل خطية