الكتاب المقدس (العهد القديم) - الكنيسة - الصفحة ٩٥٥
بنو البنين وفخر البنين آباؤهم. 7 لا تليق بالأحمق شفة السودد. كم بالأحرى شفة الكذب بالشريف. 8 الهدية حجر كريم في عيني قابلها. حيثما تتوجه تفلج. 9 من يستر معصية يطلب المحبة ومن يكرر أمرا يفرق بين الأصدقاء 10 الانتهار يؤثر في الحكيم أكثر من مئة جلده في الجاهل. 11 الشرير إنما يطلب التمرد فيطلق عليه رسول قاس. 12 ليصادف الإنسان دبة ثكول ولا جاهل في حماقته. 13 من يجازي عن خير بشر لن يبرح الشر من بيته. 14 ابتداء الخصام إطلاق الماء. فقبل أن تدفق المخاصمة اتركها. 15 مبرئ المذنب ومذنب البرئ كلاهما مكرهة الرب. 16 لماذا في يد الجاهل ثمن. الاقتناء الحكمة وليس له فهم. 17 الصديق يحب في كل وقت. أما الأخ فللشدة يود. 18 الإنسان الناقص الفهم يصفق كفا ويضمن صاحبه ضمانا. 19 محب المعصية محب الخصام. المعلي بابه يطلب الكسر. 20 الملتوي القلب لا يجد خيرا والمتقلب اللسان يقع في السوء. 21 من يلد جاهلا فلحزنه. ولا يفرح أبو الأحمق. 22 القلب الفرحان يطيب الجسم والروح المنسحقة تجفف العظم. 23 الشرير يأخذ الرشوة من الحضن ليعوج طرق القضاء.
24 الحكمة عند الفهيم وعينا الجاهل في أقصى الأرض. 25 الابن الجاهل غم لأبيه ومرارة للتي ولدته. 26 أيضا تغريم البرئ ليس بحسن وكذلك ضرب الشرفاء لأجل الاستقامة. 27 ذو المعرفة يبقي كلامه وذو الفهم وقور الروح. 28 بل الأحمق إذا سكت يحسب حكيما ومن ضم شفتيه فهيما الأصحاح الثامن عشر 1 المعتزل يطلب شهوته. بكل مشورة يغتاظ. 2 الجاهل لا يسر بالفهم بل بكشف قلبه. 3 إذا جاء الشرير جاء الاحتقار أيضا ومع الهوان عار. 4 كلمات فم الإنسان مياه عميقة. نبع الحكمة نهر مندفق. 5 رفع وجه الشرير ليس حسنا لإخطاء
(٩٥٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 950 951 952 953 954 955 956 957 958 959 960 ... » »»
الفهرست