الفجر الصادق - جميل صدقى الزهاوي - الصفحة ١١١
مشائخنا وفي روح البيان اعلم أنه يستحب عند سماع الأولى من الشهادة الثانية صلى الله عليك يا رسول الله وعند سماع الثانية قرة عيني بك يا رسول الله ثم يقال اللهم متعني بالسمع والبصر بعد وضع ظفر الإبهامين على العينين فإنه صلى الله عليه وسلم يكون قائدا له إلى الجنة يقول الفقير ظاهر شاه ميان الحنفي السني المياجوخيلى قد صح من العلماء تجويز الأخذ بالحديث الضعيف في العمليات وقد أصاب القهستاني في القول باستحبابه وكفانا من الروايات وكلام املكى؟؟؟ في كتابة فإنه قد شهد الشيخ السهر وروى في عوارف المعارف بوفور علما وكثرة حفظه وقوة حاله وقال من الشافعية في إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين في ص 220 ومن المالكية في كفاية الطالب الرباني لرسالة ابن أبي زيد القيرواني ثم يقبل إبهاميه ويجعلهما على عينيه لم يعم ولم يرمد أبدا وفي الطحطاوى على عراقي؟؟؟ الفلاح وكذا روي عن الخضر عليه السلام وبمثله يعمل في الفضائل وقال العلامة الشامي في رد المختار شرح در مختار كذا في كنز العباد قهستاني ونحوه في الفتاوى الصوفية وفي كتاب الفردوس من قبل ظفري إبهاميه عند سماع أشهد أن محمد رسول الله في الأذان أنا قائده ومدخله في صفون الجنة وتمامه في حواشي الجر المرصلى؟؟؟ وقال في موضوعات الكبير
(١١١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 ... » »»