العقد الثمين في معرفة رب العالمين - حسين بن بدر الدين - الصفحة ٦٦
لثواب رب العالمين، ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا، وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب. وصل اللهم وسلم على محمد صفيك وخاتم أنبيائك، وعلى آله سفن النجاة آمين، وتوفنا مسلمين آمين اللهم آمين. ر