البهائي (1) وغيرهم.
قال المولى المحقق الأردبيلي في شرح الإرشاد: في مباحث ما يصح السجود عليه: أبان بن عثمان ثقة، ولا يضر القول بأنه (2) ناووسي لعدم ثبوته (3).
والحكم بصحة الحديث في المدارك مع اشتمال سنده على أبان - الذي كلامنا فيه - أكثر من أن يحصى (4).
ومنه: ما في (مباحث) صلاة العيدين قال: ويؤيده صحيحة زرارة عن أحدهما (عليهما السلام)، قال: " إنما صلاة العيدين على المقيم ولا صلاة إلا بإمام " (5) وفي سنده (6) أبان، وهو ابن عثمان (7) (8).
ومما يؤيد ذلك عدم تعرض النجاشي وشيخ الطائفة في كتبهما