الحديث والمراد من كون أمير المؤمنين عليه السلام هاديا..
وذلك هو الجواب عن سؤاله - في الوجه السادس -: " كيف يجعل علي هاديا لكل قوم من الأولين والآخرين؟! "..
وعن تكذيبه - في الوجه الخامس - " أن كل من اهتدى من أمة محمد فبه اهتدى "..
وعما ذكره - في الوجه التاسع - من " أن قوله كل قوم، صيغة عموم... ".