الشيخ عبد الحسين الحويزي في قوله:
عن هذه الدنيا مضى سيد * ساد الورى بالجد والجد نواحسا أيامها أصبحت * مذ غاب نجم اليمن والسعد إذ كان نورا ومنارا به * للخلق يزهو منهج الرشد والعلم أضحى جيده عاطلا * وأنبت سمط جوهر العقد أروع في تاريخه: (ماجد * هاد البرايا قر في الخلد).
مشايخه في العلم والرواية:
1 - السيد والده، العلامة التقي السيد علي البجستاني، أخذ منه بعض مقدمات العلوم.
2 - الأديب النيشابوري الكبير، در عنده الكتب الأدبية في مشهد.
3 - الشيخ محمد كاظم الخراساني الآخوند، صاحب كفاية الأصول، وقد شرحها السيد بشروح ثلاثة، حضر عليه في النجف الأشرف.
4 - السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي، صاحب العروة الوثقى، حضر عليه برهة في النجف الأشرف، وشرح كتابه العروة.
5 - الشيخ محمد تقي الشيرازي الحائري، زعيم ثورة العشرين العراقية، وقد أجازه بالاجتهاد، والرواية المدبجة.
6 - الشيخ فتح الله الغروي، شيخ الشريعة الأصفهاني، الشيرازي، وقد أجازه برواية الحديث.
7 - الشيخ محمد حسن، الشهير بكبة، البغدادي، وهو من مشايخ إجازته في الحديث.
8 - السيد حسن الصدر العاملي الكاظمي، وهو من مشايخ إجازته في الحديث.