مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٢٠ - الصفحة ٢٠٧
مشتملة بربطة الدعاء وملاءة الثناء.
فادعوه بها، والظوا على لزوم المثابرة على أسمائها، وطيبوا أدواءكم بمعجون نجاحها وأيارج لوغاذيائها (234)، واكشفوا لأواءكم بنفحة من نفحات نور خمائل آلائها، ولمحة من لمحات نور مخائل، لألائها.
الألف:
اللهم إني أسألك باسمك: يا الله، يا إله، يا أحد، يا أبد، يا أيد، يا أبدي، يا أزلي، يا أواب، يا أمين، يا أمن من لا أمن له، يا أمان الخائفين، يا أشفع الشافعين، يا أسرع الحاسبين، يا أحسن الخالقين، يا أسبغ المنعمين، يا أسفع السافعين، يا أكرم الأكرمين، يا أعدل العادلين، يا أحكم الحاكمين، يا أصدق - الصادقين، يا أطهر الطاهرين، يا أسمع السامعين، يا أبصر الناظرين، يا أجود الأجودين، يا أرحم الراحمين، يا أنيس الذاكرين، يا أقدر القادرين، يا أعلم العالمين، يا إله الخلق أجمعين، يا أمل الآملين، يا أنس المستوحشين، يا آمرا بالطاعة، يا أليم الأخذ، يا أهل التقوى، يا أهل المغفرة، يا أقدر من كل قدير، يا أعظم من كل عظيم، يا أجل من كل جليل، يا أمجد من كل ماجد، يا أرأف من كل رؤوف، يا أعز من كل عزيز، يا أكبر من كل كبير، يا أقدم من كل قديم يا أعلى من كل علي، يا أسنى من كل سني، يا أبهى من كل بهي يا أنور من كل منير، يا أظهر من كل ظاهر، يا أخفى من كل خفي، يا أعلم من كل عليم، يا أخبر من كل خبير يا أكرم من كل كريم، يا ألطف من كل لطيف، يا أبصر من كل بصير، يا أسمع من كل سميع، يا أحفظ من كل حفيظ، يا أملى من كل ملي، يا أوفى من كل وفي يا أغنى من كل غني يا أعطى من كل معط، يا أوسع من كل واسع، يا أجود من كل جواد، يا أفضل من كل مفضل،

(234) كذا في (ر) وفي (ب) " لوغازيائها " وفي (م): " لوغاذياتها " ولم أهتد إلى معنى لها يناسب المقام
(٢٠٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 202 203 204 205 206 207 208 209 210 211 212 ... » »»
الفهرست