وعلق بقوله: المسموع في هذا: جاء ساتا وساتيا.
وارجع إلى كتاب (القلب) ص 59.
8 - ص 138 س 2: تعلمت باحادا... فقوله: باجادا.
في طبعة العبيدي: تعلمت باجاد... فقوله: باجاء).
والمفروض على المحققين أن يستوعبا الحديث عن هذه الكلمة (أبجد) مفردا وجمعا، حتى يغنيا المراجعين: عن مزيد تتبع، ويستخلصا الحق من بين المحتملات الكثيرة التي ذكر المصنف بعضها.
9 - ص 138 س 7: عمرو بن جلهاء.
علق عليه الدكتور رمضان بقوله: في المخطوطة) جاها وهو تصحيف.
أقول: وطبعها الدكتور العبيدي كما في المخطوطة، لكن رمضان لم يذكر وجه التصحيف.
10 - ص 138 س 8: يا قوم... إلى آخره.
هذا هو الشعر الذي طبع في مطبوعة العبيدي نثرا، وقد نبهنا على ذلك في الكلمة السابقة.
وقد تنبه الدكتور رمضان إلى كونه شعرا، فتضده؟ كذلك، ونعم ما صنع، لكنه:
1 - في البيت الثاني، الشطر الأول: غبية وفي مطبوعة العبيدي: عينه.
2 - وفي البيت الثالث، الشطر الثاني: إلا الرقيم يمشي بين أبجاد.
وقال مطبوعة العبيدي: إلا الرقيم يمشي بين أبجاد.
وقال رمضان: في المخطوطة: (التصحيف ولم يفسر معنى الاتجاد!!
والظاهر أن الصواب: ابجاد وأن المؤلف لأجل هذه الكلمة استشهد بهذه الأبيات ولو كانت أنجاد فما وجه ذكر المؤلف لهذه الأبيات هنا؟!
ثم إن المؤلف بعد إيراده للشعر فسر مفردات منه، ومنها (أبجاد) فقال: