مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ١٥ - الصفحة ٩١
وأخرجه الحافظ المزي في تحفة الأشراف 3 / 203 رقم 3688 عن مسلم والنسائي.
وأخرجه الضياء المقدسي في المختارة، وعنه السخاوي في استجلاب ارتقاء الغرف، والسمهودي في جواهر العقدين.
وأخرجه ابن تيمية في منهاج السنة 4 / 85، والذهبي في تلخيص المستدرك 3 / 109، وابن كثير في البداية والنهاية في 5 / 209 عن النسائي ثم قال: قال شيخنا أبو عبد الله الذهبي: وهذا حديث صحيح.
وأخرجه ابن كثير في تفسيره أيضا 6 / 199 قال: وقد ثبت في الصحيح.
ورواه الخازن في تفسيره، في تفسير آية المودة وآية (واعتصموا بحبل الله).
ورواه الملا في وسيلة المتعبدين ج 5 ق 2 ص 199، والهيثمي في مجمع الزوائد 9 / 163 عن زيد وفي 164 عن حذيفة.
(3) موقف مسجد المدينة أخرج ابن عطية في مقدمة تفسيره المحرر الوجيز 1 / 34 قال: وروى عنه عليه السلام أنه قال في آخر خطبة خطبها وهو مريض:
أيها الناس، إني تارك فيكم الثقلين، إنه لن تعمى أبصاركم ولن تضل قلوبكم ولن تزل أقدامكم ولن تقصر أيديكم: كتاب الله سبب بينكم وبينه، طرفه بيده وطرفه بأيديكم، فاعملوا بمحكمه وآمنوا بمتشابهه وأحلوا حلاله وحرموا حرامه، ألا وعترتي وأهل بيتي هو الثقل الآخر، فلا تسبقوهم (1) فتهلكوا.
وأخرجه أبو حيان في تفسيره البحر المحيط 1 / 12 بهذا اللفظ (2)، ورواه ابن حجر في الصواعق المحرقة ص 75 و 136، وأخرجه يحيى بن الحسن في كتابه

(1) في المطبوع: فلا تسبعوهم! ثم خرجه محققه على صحي مسلم 7 / 122، وسنن الدارمي: 423.
(2) وفي المطبوع: فلا تسبوهم!.
(٩١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 86 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 ... » »»
الفهرست