هذه رامة وهذي رباها * فاحبسا الركب ساعة في حماه..
ومنها:
كيف لا تملك المعالي نفس * حب طه بنوره زكاها أحمد المصطفى أجل نبي * بعث الله للورى لهداها إلى أن يقول:
أول السابقين في حلبة الفضل ومصباح أرضها وسماها نير أشرق الوجود بإشراقات أنوار عزه جلاها ونسأل الله تبارك وتعالى أن يوفقنا لنشر هذه الملاحم الغراء، والقصائد العصماء بصورة كاملة، وطبع جيد، للملأ الإسلامي بالأخص للمشتاقين إلى الأدب العربي والمرتشفين من منهله العذب، وما ذلك على الله بعزيز.
الشيخ جعفر عباس الحائري قم المقدسة