أي: لا يموتون (293).
* وإذا رأيت ثم... (76 \ 20).
أراد: ما ثم، ف (ما) مضمرة (294).
* وإذا رأيت ثم رأيت (76 \ 20).
ثم: في هذا الموضع، بمعنى: هنالك (295).
* ولا تطع منهم آثما أو كفورا (76 \ 24).
أو، هاهنا: للإباحة. وقال قوم: هذا يعارض ويقابل بضده فيصح المعنى، ويتبين المراد، وذلك أنا نقول: أطع زيدا أو عمرا، فإنما نريد أطع واحدا منهما، فكذلك إذا نهينا، وقلنا: لا تطع زيدا أو عمرا، فقد لا تطع واحدا منهما (296).
* وشددنا أسرهم (76 \ 28).
الأسر: الخلق (297)، ويقال: بل أراد مجرى ما يخرج من السبيلين (298).
سورة المرسلات * لأي يوم أجلت (77 \ 12).
اللفظ استخبار، والمعنى: تعجب.
* ألم نجعل الأرض كفاتا، أحياء وأمواتا (77 \ 25).
يقول - جل من قائل، وعز من متكلم -: ما داموا أحياء فإنهم يمشون على ظهرها، فإذا ماتوا ضمتهم إليها (299) في جوفها (300).
* إنها ترمي بشرر كالقصر (77 \ 32).
الشرر ما تطاير من النار (301).