أن يكون بمعنى: ولا تمل، من الميل والجور في الحكم (38).
* فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب (38 \ 25).
قيل للمصلي: راكع، وللساجد شاكرا: راكع (مج 2 \ 435).
* وإن له عندنا لزلفى (38 \ 25).
الزلفى: القربى (39).
* إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد (38 \ 31).
الجواد: الفرس الذريع والسريع، والجمع: جياد، والمصدر: الجودة (40).
* فطفق مسحا بالسوق والأعناق (38 \ 33).
طفق يفعل كذا، كما يقال: ظل يفعل (41).
* فاضرب به ولا تحنث (38 \ 34).
الواو مقحمة. أراد - والله أعلم - فاضرب به لا تحنت، جزما على جواب الأمر، وقد تكون نهيا، والأول أجود (42).
* قل لا أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين (38 \ 36).
المتكلف: العريض لما لا يعنيه (مق 5 \ 136).
* هذا وإن للطاغين لشر مآب (38 \ 55).
بمعنى: هذا كما قلنا، وإن للطاغين لشر مآب، قال بعض أهل العلم: ويدل على هذا المعنى دخول الواو بعد قوله: ذلك وهذا، لأن ما بعد الواو يكون منسوقا على ما قبله بها، وإن كان مضمرا (43).
سورة الزمر * يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل (39 \ 5).