مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٧ - الصفحة ٢٠٤
لحق = بفتح اللام والحاء المهملة - وهو تخريج الساقط من الكتاب في حواشيه، أخذا من الالحاق أو الزيادة.
لة = الرسالة، لوالد الشيخ الصدوق أبي الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي، المتوفى سنة تناثر النجوم 329 ه‍. كتبها لولده ويقال لها: الشرائع وكتاب الشرائع أيضا.
وقد يرمز لها ب‍: له.
لة = الوسيلة إلى نيل الفضيلة، لابن حمزة عماد الدين أبي جعفر محمد بن علي بن حمزة الطوسي.
لخ = أمالي الشيخ، محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة 460 ه‍.
وقد يرمز لمجالس الشيخ الطوسي وهو نفس الأمالي ب‍: ما، أو: مخ، كما سيأتي.
لاحظ: لي.
لد = البلد الأمين، للكفعمي الشيخ إبراهيم بن علي بن الحسن الجبعي المتوفى سنة 905 ه‍.
وقد يرمز له ب‍: بلد.
لز = كتاب زيد الزراد، الراوي عن الإمام الصادق عليه السلام، من الأصول الأربعمائة. وهو مطبوع موجود بعينه.
لسعا = نهج السعادة في استدراك نهج البلاغة، للشيخ باقر بن عبد الله، المتوفى سنة 1342 ه‍. كذا نحتمله ولم نجزم به.
لع = لعنه الله، أو لعنهما، أو لعنهم. أو لعنة الله عليه أو عليهما أو عليها أو عليهم.
لعنة = لعنه الله، أو لعنهما، أو لعنهم.
لغيبه = الغيبة، كما في بعض المعاجم، وهو خاص ظاهرا، ولا يعد رمزا.
لف = مختلف الشيعة - في الفقه -، للعلامة الحلي الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي، المتوفى سنة 726 ه‍.
وقد يرمز له ب‍: مخ، كما سيأتي.
أو ب‍: المخ، كما مر.
لك = مسالك الأفهام في شرح شرائع الإسلام - في الفقه -، للشهيد الثاني زين الدين الجبعي العاملي (911 - 965).
لم = الباب الثاني والأخير من رجال الشيخ الطوسي محمد بن الحسن - رحمه الله - في من لم يرو عنهم عليهم السلام وإن عاصر (48).
لم = معالم الدين وملاذ المجتهدين - في علمي الأصول والفقه -، لأبي منصور جمال الدين الحسن بن زين الدين الجبعي العاملي (965 - 1011 ه‍).
لم = معالم العلماء، في الرجال لمحمد بن علي بن شهرآشوب المازندراني، المتوفى سنة 588 ه‍.

(٤٨) أما عند ابن داود فإن جاء ب‍: لم مجردة فهو إشارة إلى خلو رجال النجاشي من نسبة الرواية عن إمام عليه السلام إلى الرجل، أي كل من لم ينسب النجاشي إليه الرواية عن إمام رمز له ابن داود ب‍:
لم مجردة عن: جخ. ومعها أفاد ما مضى، كما أفاده شيخنا الجد - أعلى الله مقامه - في فوائد التنقيح.
أقول إن رمز: لم في كتب الرجال إنما يذكر في شأن من قد عاصر المعصوم عليه السلام ولم يرو عنه، ولا يذكر في شأن من لم يعاصر الإمام عليه السلام أصلا، بذا كان ديدنهم، وعليه مسيرتهم.
(٢٠٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 ... » »»
الفهرست