لما تقدم من أدلة وأقوال.
وسوف يأتي أن الأئمة من ولد علي وفاطمة في بحث النصوص عليهم (1).
أما القول التاسع:
وهو القول الصحيح وعليه أجمعت الأمة.
وهذا القول موافق لروايات العامة والخاصة كما يأتي، والمتناسب مع حال أهل البيت (عليهم السلام) الذين لم يصدر منهم ذنب قط لا قبل الاسلام ولا بعده، والموافق للسياق في الآية، والمتطابق مع كلام أهل اللغة كما عرفت، وإليك أدلته: