آفة وعاهة، وأدام توفيقهم في تحصيل العلوم الدينية والأحكام الشرعية آمين آمين لا راضي بواحدة حتى يضاف إليها ألف آمينا ويرحم الله عبدا قال آمينا.
حرره بقلمه وبنانه، وفاه بفيه ولسانه العبد الكئيب المستكين، خادم علوم أهل البيت عليهم السلام أبو المعالي شهاب الدين الحسيني المرعشي النجفي حشره الله في الآخرة مع أسلافه الظاهرين من آل طه وياسين، ورزقه في الدنيا زيارة مراقدهم الشريفة في سحر ليلة السبت لسبع مضين من شهر صفر الخير سنة 1399 ه (بمشهد الست الكريمة فاطمة المعصومة) (روحي فداها في بلدة قم (عش آل) (محمد (ص))