أما الثاني فصوره عبارة عن:
أ - تفسير القرآن بالقرآن.
ب - التفسير البياني للقرآن.
ج - تفسير القرآن باللغة والقواعد العربية.
د - تفسير القرآن بالمأثور عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والأئمة - عليهم السلام -.
فهذه الصور التسع من فروع المنهجين الأصليين، وفي ثنايا البحث نشير إلى ما لا غنى للباحث المفسر عنه، وأرجو منه سبحانه أن تكون الرسالة بإيجازها نافعة لقارئها الكريم بإذن منه.
جعفر السبحاني