إسماعيل، قال: حدثنا أبي، عن أبيه، عن جده جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده علي بن الحسين، عن أبيه، عن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) قال: إذا احتضر الميت فما كان من امرأة حائض أو جنب فليقم لموضع الملائكة.
- [المعجم الكبير للطبراني ج 3 ص 70 ح 2692] حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا عثمان بن أبي شيبة، ثنا أبو أسامة، عن سفيان بن عيينة، عن رقبة بن مصقلة قال: لما حضر الحسن بن علي (رضي الله عنه) قال:
أخرجوني إلى الصحراء لعلي أنظر في ملكوت السماوات - يعني الآيات - فلما اخرج به قال: اللهم إني أحتسب نفسي عندك فإنها أعز الأنفس علي، وكان مما صنع الله له أنه احتسب نفسه.
- [إحياء العلوم للغزالي ج 4 ص 464] وعن محمد بن علي: أنه (يعني أمير المؤمنين) لما ضرب أوصى بنيه، ثم لا ينطق إلا بلا إله إلا الله حتى قبض.
- [مجمع الزوائد للهيثمي ج 2 ص 323] وعن علي قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): من كان آخر كلامه لا إله إلا الله لم يدخل النار. رواه الطبراني في الأوسط، وفيه: أبو بلال الأشعري ضعفه الدارقطني.
وفي كنز العمال ج 1 ص 53 ح 212: من كان... الخ مثله، ثم قال: (طس - عن علي).
- [كنز العمال ج 1 ص 53 ح 213] من كان آخر كلامه عند الموت: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، هدمت ما كان قبلها من الذنوب والخطايا (كر - عن علي).
- [إحياء العلوم للغزالي ج 4 ص 449] قال (صلى الله عليه وآله وسلم): لن يخرج أحدكم من الدنيا حتى يعلم أين مصيره، وحتى يرى مقعده من الجنة أو النار.
وفي المغني ذيل الإحياء ج 4 ص 449: ابن أبي الدنيا في " الموت " من