- [كنز العمال ج 9 ص 239 ح 2071] عنه (صلى الله عليه وسلم): للمسافر ثلاثة أيام ولياليهن، وللمقيم يوما وليلة في المسح على الخفين (حم، م، ن، ه - عن علي)، ثم ذكر برموز كتب عديدة عن ثمانية عشر صحابيا بهذا المعنى.
- [المصنف لابن أبي شيبة ج 1 ص 182] حدثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن أبي العلاء قال: بعثنا علي إلى صفين، واستعمل علينا قيس بن سعد خادم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فسرنا حتى أتينا مسكن، فرأيت قيسا بال ثم أتى شط دجلة فتوضأ ومسح على خفيه، فرأيت أثر أصابعه على خفيه.
- [سنن أبي داود ج 1 ص 36] حدثنا محمد بن العلاء، ثنا حفص - يعني ابن غياث - عن الأعمش، عن أبي إسحاق، عن عبد خير، عن علي (رضي الله عنه) قال: لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه، وقد رأيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يمسح على ظاهر خفيه (1).
- [سنن أبي داود ج 1 ص 36] حدثنا محمد بن رافع، ثنا يحيى بن آدم، قال: ثنا يزيد بن عبد العزيز، عن الأعمش بإسناده بهذا الحديث، قال: ما كنت أرى باطن القدمين إلا أحق بالغسل، حتى رأيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يمسح على ظهر خفيه.
- [سنن الدارقطني ج 1 ص 199 ح 23] حدثنا الحسين بن إسماعيل، حدثنا أبو هشام الرفاعي (ح). وحدثنا محمد بن مخلد، نا محمد بن أحمد بن السكن، نا إبراهيم بن زياد سبلان، قالا: نا حفص بن غياث، عن الأعمش، عن أبي إسحاق، عن عبد خير، قال: قال علي: لو كان دين