وأين هذا من قوله الثالث (صلى الله عليه وآله): قاتلك شبه اليهود وهو يهود، أخرجه ابن عدي في الكامل (1)، وابن عساكر كما في ترتيب جمع الجوامع 6: 412.
وأين هذا مما ذكره ابن كثير في تأريخه 7: 323 من أن عليا كان يكثر أن يقول: ما يحبس أشقاها؟ وأخرجه السيوطي في جمع الجوامع كما في ترتيبه 6:
411 بطريقين عن أبي سعد وأبي نعيم وابن أبي شيبة، و ص 413 من طريق ابن عساكر.
وأين من قول أمير المؤمنين الآخر لابن ملجم: لا أراك إلا من شر خلق الله رواه الطبري في تأريخه 6: 85، وابن الأثير في الكامل 3: 169.
وقوله الآخر (عليه السلام): ما ينظر بي إلا شقي أخرجه أحمد بإسناده كما في البداية والنهاية 7: 324.
وقوله الرابع لأهله: والله لوددت لو انبعث أشقاها أخرجه أبو حاتم والملا في سيرته كما في الرياض 2: 248.
وقوله الخامس: ما يمنع أشقاكم كما في الكامل 3: 168، وفي كنز العمال 6: 412 من طريق عبد الرزاق وابن سعد.