وأنشد لابن أصبغ:
لو كان في صخرة في البحر راسية * صماء ملمومة ملس نواحيها رزق لنفس براها الله لانفلقت * عنه فأدت إليها كل ما فيها أو كان بين طباق السبع مطلبها * لسهل الله في المرقى مراقيها حتى يلاقي الذي في اللوح خط له * إن هي أتته [و] (١) إلا سوف يأتيها وروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله، أنه قال: " ما من مؤمن إلا وله باب يصعد منه عمله، وباب ينزل منه رزقه، فإذا مات بكيا عليه، وذلك قول الله عز وجل:
﴿فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين﴾ (2).