كشف المراد في شرح تجريد الاعتقاد (تحقيق الزنجاني) - العلامة الحلي - الصفحة ٣٣٨
(اعملوا ما شئتم) (لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر) (فمن شاء ذكره) (فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا) (فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا) (سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا) (وقالوا لو شاء الرحمن ما عبدناهم) (السادس) الآيات الدالة على المسارعة إلى الأفعال قبل فواتها كقوله تعالى (وسارعوا إلى مغفرة من ربكم) (أجيبوا داعي الله) (استجيبوا لله وللرسول) (واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم) (وأنيبوا إلى ربكم) (السابع) الآيات التي حث الله تعالى فيها على الاستعانة وثبوت اللطف منه كقوله تعالى (وإياك نستعين) (فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم) (استعينوا بالله) (أولا ترون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذكرون) (ولولا أن يكون الناس أمة واحدة) (ولو بسط الله الرزق لعباده) (فما رحمة من الله لنت لهم) (إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر) (الثامن) الآيات الدالة على استغفار الأنبياء (ربنا ظلمنا أنفسنا) (سبحانك إني كنت من الظالمين) (رب إني ظلمت نفسي) (رب إني أعوذ بك أن أسئلك ما ليس لي به علم) (التاسع) الآيات الدالة على اعتراف الكفار والعصاة بنسبة الكفر إليهم كقوله تعالى (ولو ترى إذ الظالمون موقوفون عند ربهم... إلى قوله... بل كنتم مجرمين) وقوله (ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين) (كلما ألقي فيها فوج) (العاشر) الآيات الدالة على التحسر والندامة على الكفر والمعصية وطلب الرجعة كقوله (وهم يصطر خون فيها ربنا أخرجنا منها) (رب ارجعون) ولو ترى إذ المجرمون ناكسوا رؤسهم) (أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة) إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة وهي معارضة لما ذكروه على أن الترجيح معنا لأن التكليف إنما يتم بإضافة الأفعال إلينا وكذا الوعد والوعيد والتخويف والإنذار وإنما طول المصنف (ره) في هذه المسألة لأنها من المهمات.
(٣٣٨)
مفاتيح البحث: الرزق (1)، الظلم (1)، الصّلاة (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 333 334 335 336 337 338 339 340 341 342 343 ... » »»