القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ٢ - الصفحة ٣٠٤
وأرض وناقة دلاص، ككتان: ملساء. وناقة دلصة، كزنخة: سقط وبرها. وحمار أدلص وأدلصي:
نبت له شعر جديد. ورجل أدلص ودلص: أزلق، وهي دلصاء. والدلص والدلصة: الأرض المستوية ج: دلاص. وناب دلصاء: ساقطة الأسنان، وقد دلصت، كفرح. والدلوص، كسنور: الذي يتحرك.
والتدليص: التليين، والتمليس، والنكاح خارج الفرج. واندلص من يدي: سقط. * الدلمص، كعلبط وعلابط: البراق. وذهب دلامص: لماع. ورأس دلمص: أصلع، وقد تدلمص: إذا صلع. * الدمص:
الإسراع في كل شئ، وإسقاط الكلبة ولدها، والدجاجة بيضها، وبالتحريك: رقة الحاجب من أخر، وكثافته من قدم، وقلة شعر الرأس، دمص، كفرح فيهما، والنعت: أدمص ودمصاء، وبالكسر: كل عرق من الحائط، خلا العرق الأسفل، فإنه رهص. والدومص: بيضة الحديد. * - الدمقص، كسبحل وقرطاس: القز.
* - الدملص، كعلبط وعلابط: البراق. * - الدنفصة، بالكسر: دويبة، والمرأة الضئيلة. * - دوص تدويصا: نزل من عليا إلى سفلى. * - صنعة دهماص، بالكسر: محكمة. * - داص يديص ديصانا:
زاغ، وحاد، والغدة: جاءت، وذهبت تحت يد محركها، وكذا كل ما تحرك تحت يدك. ورجل دياص:
لا يقدر عليه، أو سمين. والدائص: اللص ج: داصة، ومن يتتبع الولاة، ويدور حول الشئ. والمداص:
المغاص في الماء. والدياصة، مشددة: المرأة اللحيمة القصيرة. وداص: نشط، وخس بعد رفعة، وفر من الحرب. وانداص الشئ: انسل من اليد، وبالشر: فاجأ. وإنه لمنداص بالشر: مفاجئ به، وقاع فيه.
* (فصل الراء) *. * ربص بفلان ربصا: انتظر به خيرا أو شرا يحل به، كتربص، ويقال:
ربصني أمر، وأنا مربوص. والربصة، بالضم: كالربشة في اللون، والتربص. وأقامت المرأة ربصتها في بيت زوجها: وهي الوقت الذي جعل لزوجها إذا عنن عنها، فإن أتاها، وإلا فرق بينهما. * الرخص، بالضم: ضد الغلاء، وقد رخص، ككرم، وبالفتح: الشئ الناعم، وقد رخص، ككرم، رخاصة ورخوصة.
وأصابع رخصة: غير كزة ج: رخائص، شاذ. والرخصة، بضمة وبضمتين: ترخيص الله للعبد فيما يخففه عليه، والتسهيل، والنوبة في الشرب. والرخيص: الناعم من الثياب، والموت الذريع. وأرخصه:
جعله رخيصا، ووجده رخيصا، واشتراه كذلك. واسترخصه: رآه كذلك. وارتخصه: عده كذلك.
ورخص له في كذا ترخيصا فترخص هو، أي: لم يستقص. ورخاص، بالضم: من أسمائهن. * رصه:
ألزق بعضه ببعض، وضم، كرصصه، والدجاجة بيضتها: سوتها بمنقارها. والرصاص، كسحاب: م، ولا يكسر، ضربان: أسود وهو الأسرب والإبار، وأبيض وهو القلعي والقصدير، إن طرح يسير منه
(٣٠٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 299 300 301 302 303 304 305 306 307 308 309 ... » »»