القاموس المحيط - الفيروز آبادي - ج ١ - الصفحة ٢٨٩
السنام، ووشي الثوب، وة باليمن. وكمقعد: ة بالسحول. وسيف محتفد: سريع القطع. وأحفده: حمله على الإسراع. ورجل محفود: مخدوم. * - الحفرد، كزبرج: حب الجوهر، ونبت. * - الحفندد، كسفرجل:
صاحب المال الحسن القيام عليه. * حقد عليه، كضرب وفرح، حقدا وحقدا وحقدا وحقيدة:
أمسك عداوته في قلبه، وتربص لفرصتها، كتحقد. والحقود: الكثير الحقد، وجمع الحقد: أحقاد وحقود وحقائد. وأحقده: يره حاقدا. وحقد المطر، كفرح، واحتقد: احتبس، والسماء: لم تمطر، والمعدن: انقطع فلم يخرج شيئا. وحقدت الناقة: امتلأت شحما. وأحقدوا: طلبوا من المعدن شيئا، فلم يجدوه. والمحقد: المحتد.
* الحقلد، كعملس: الضيق البخيل، والضعيف، وفي قول زهير: الآثم، أو الحقد والعداوة. وكزبرج:
السيئ الخلق، الثقيل الروح. * - حكد إلى أصله يحكد: رجع. وأحكد عليه: تقاعس، واعتمد، كحاكد. والمحكد: المحتد، والملجأ. * - الحلبد، كزبرج من الإبل: القصير، وهي بهاء. وضأن حلبدة، كعلبطة: ضخمة. * - الحلقد، كزبرج: السيئ الخلق، الثقيل الروح. * - إبل محاليد: ولت ألبانها.
* الحمد: الشكر، والرضى، والجزاء، وقضاء الحق، حمده، كسمعه، حمدا ومحمدا ومحمدا ومحمدة ومحمدة، فهو حمود وحميد، وهي حميدة. وأحمد: صار أمره إلى الحمد، أو فعل ما يحمد عليه، والأرض: صادفها حميدة، كحمدها، وفلانا: رضي فعله ومذهبه، ولم ينشره للناس، وأمره: صار عنده محمودا. ورجل ومنزل حمد، وامرأة حمدة: محمودة. والتحميد: حمد الله مرة بعد مرة، وإنه لحماد لله عز وجل، ومنه: " محمد "، كأنه حمد مرة بعد مرة.
وأحمد إليك الله: أشكره. وحماد له، كقطام أي: حمدا وشكرا. وحماداك وحمادي، بضمهما: غايتك وغايتي. وسمت أحمد وحامدا وحمادا وحميدا وحميدا وحمدا وحمدون وحمدين وحمدان وحمدي وحمودا، كتنور، وحمدويه. ويحمد، كيمنع، وكيعلم، آتي أعلم: أبو قبيلة، ج: اليحامد. وحمدة النار، محركة:
صوت التهابها. ويوم محتمد: شديد الحر. وكحمامة: ناحية باليمامة. والمحمدية: ة بنواحي بغداد، ود ببرقة من ناحية الإسكندرية، ود بنواحي الزاب، ود بكرمان، وة قرب تونس، ومحلة بالري، واسم مدينة المسيلة بالمغرب أيضا، وة باليمامة. وهو يتحمد علي: يمتن. وكهمزة: مكثر الحمد للأشياء. وكفرح: غضب. و " العود أحمد "، أي: أكثر حمدا، لأنك لا تعود إلى الشئ غالبا إلا بعد خبرته، أو معناه أنه إذا ابتدأ المعروف جلب الحمد لنفسه، فإذا عاد كان أحمد أي: أكسب للحمد له، أو هو أفعل من المفعول، أي: الابتداء محمود، والعود أحق بأن يحمدوه، قاله خداش بن حابس في الرباب لما خطبها فرده أبواها، فأضرب عنها زمانا، ثم أقبل حتى انتهى إلى حلتهم متغنيا بأبيات منها:
(٢٨٩)
مفاتيح البحث: مدينة بغداد (1)، الشكر (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 284 285 286 287 288 289 290 291 292 293 294 ... » »»